- إنضم
- 1 يوليو 2023
- المشاركات
- 58
- مستوى التفاعل
- 158
- الإقامة
- All Egypian land and Sea
- نقاط
- 24
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
أشعر بدفء بين شفتى فرجى و اتحسس بين شفتى مهبلى ذلك السائل الشفاف اللزج ينساب بلا انقطاع يتدفق كلما لامس انسان جسدى او اصطدام بثدييى ، حتى عندما اصدم بذراع كرسى او اضم مسند او مخدة الكنبة بين افخاذى التى التفت و امتلأت.. حتى إذا لمحت احداهن تتابع بعينيها اردافى ترتعش ممتلئة باللحم والدهن الثقيل و انا اخطو و المايل بدلال
ولكنى ارتعش و ينتابني احساس غريب و وهج وسخونة ثم موجات وارتعاشات و تتدفق السوائل الدافئة من مهبلى تنساب تلسع لحم اردافى و افخاذى حتى قدماى .. عندما أشاهد خميس
خميس صبى فى الخامسة عشرة من عمره
أشعر بدفء بين شفتى فرجى و اتحسس بين شفتى مهبلى ذلك السائل الشفاف اللزج ينساب بلا انقطاع يتدفق كلما لامس انسان جسدى او اصطدام بثدييى ، حتى عندما اصدم بذراع كرسى او اضم مسند او مخدة الكنبة بين افخاذى التى التفت و امتلأت.. حتى إذا لمحت احداهن تتابع بعينيها اردافى ترتعش ممتلئة باللحم والدهن الثقيل و انا اخطو و المايل بدلال
ولكنى ارتعش و ينتابني احساس غريب و وهج وسخونة ثم موجات وارتعاشات و تتدفق السوائل الدافئة من مهبلى تنساب تلسع لحم اردافى و افخاذى حتى قدماى .. عندما أشاهد خميس
خميس صبى فى الخامسة عشرة من عمره
قوى العضلات عريض الأكتاف منتفخ الاديان مرتفع الصدر بدا الشعر الأسود ينبت فى صدره العارى دائما و هو يقف فى الحقل شبه عارى يضرب الأرض بالفاس او يقود حيوانات الحقل إلى الضريبة التى تقع خلف دارنا و بينها وبين القاعة الأخيرة نافذة صغيرة عالية قريبة من السقف ... احب ان أشاهد خميس يعمل و قضيبه شبه منتصب .. يدلك خميس بلا انقطاع فيزداد حجمه وانتفاخه ويتمدد طويلا نصف متر تقريبا غليظا كرجل الكرسى واكبر من قضيب الحمار الذى اعشق رؤيته ومتابعته بيدى كلما انفردت به فى الزريبة
فى غروب يوم صعدت على المقاطف و الجوالات و الزكايب فى قاعة الدار الاخيرة
و انا اريد ان اشاهد قضيب خميس و هو يتبول فى الزريبة و احيانا يستحم فى التواليت الملاصق و بدون ابواب
اخيرا تأكدت ظنونى عندما رأيت خميس يقف خلف الحمارة فى الضريبة و يدلك قضيبه و يدعك رأسه المنتفخة الكبيرة فى كس الحمارة .. سرعان ما انفرجت افخاذ الحمارة و نهقت آهات ضعيفة عندما دفع خميس قضيبه فى أعماق كس الحمارة و راح يضربه فى اعماقها بقوة مرارا وتكرارا و الحمارة تشهق و تتاوه و تغنج استمتاع بقضيب خميس الرهيب .. لقد شاهدت مرارا وتكرارا من قبل خميس ينيك الحمارة بقسوة و هى تعشقه وتنتظره باستمرار عند غروب الشمس كل ليلة . تعودت ان امارس تدليك كسى وةانا أشاهد
خميس ينيك الحمارة و أكرر ذلك عدة مرات تحت الغطاء أثناء الليل حتى شمس اليوم التالى ... و لكننى فى هذه الليلة قررت أن أخبر خميس باننى اعرف انه يحب الحمارة و ينيكها .. فأسرعت بغيرة و قلق إلى الزريبة و وقفت بجوار خميس فى صمت انظر إلى قضيبه يخرج ويدخل فى كس الحمارة .. فوجىء خميس بوجودى بجواره عندما وضعت كف يدى على ظهر الحمارة و نظرت فى عينيه ثم إلى قضيبه المرتعش يقذف اللبن على كف يدى على ظهر الحمارة و قلت له فى غضب مصطنع تمثيلى (يا قليل الادب .. إخص عليك .. موش حرام عليك تنيك الحمارة المسكينة التى لاتعرف شيئا؟؟)
اسرع خميس يخفى قضيبه المنتصب
المبلول باللبن المتدفق و هرب مسرعا خارج الزريبة
....
كانت فكيهة الشابة الجميلة فى الثلاثين زوجة المرحوم خالى تنادى كثيرا و تطلب من خميس ان يساعدها فى عمل الحقل او إصلاح شىء فى البيت او نقل اشياء ثقيلة فى بيتها المقابل لبيتنا .. و تخيلت انها تراودن خميس وتريده ان ينيكها بقضيبه الكبير ويركبها بعضلاته القوية .. فصعدت إلى حجرة فوق سطح بيتنا تكشف بيت فكيهة كله و رأيت خميس ينيك فكيهة فوق سريرها بقسوة و هى تغنج و تشجعه ليضرب قضيبه عميقا فى فتحتها الشرجية لآخره و ان لا يهتم بالدم الذى خرج من شق طيظها و يغطى قضيب خميس
العملاق و هى تمزق بزاز خميس بأضافرها .. تكررت هذه اللقاءات و قررت أن اجعل خميس و فكيهة يعرفان اننى رايتهما و اعرف العلاقة الجنسية بينهما . فراقبت فكيهة حتى رأيت خميس ينيكها بقوة فى طيظها و فتحت عليها الباب و دخلت و شددت شعر راسها وقلت لها فين المكرمة بتاعة اللحمة يافكيهة و اللا طيظك هى اللى ب تفرم زبر خميس بس ؟؟ صرخت فكيهة من المفاجأة و سقطت فى الأرض عند قدمى تقبلها و أسرعت انا أغادر البيت بسرعة بعد أن هرب خميس كالصاروخ شبه عارى و لم تستطع فكيهة اللحاق بى وهى عارية تماما ..
بعد ذلك اصبحت فكيهة و خميس عبيدا تحت قدمى خوفا من الفضيحة .. و جعلت
فكيهة تحكى لى كل شىء عن النيك و متعته و لذته وعذابه و شوقه و لوعتنى بما تافه وتقوله و قالت لى انها تريد أن ينيكنى خميس ..
ولكننى أردت أن لاتتدخل فكيهة ويكون لها علاقة او واسطة عندما ينيكنى خميس او اى انسان آخر ..
و ذهبت الى خميس فى الحقل فى صباح مبكرا جدا . كان ينام على ظهره شبه عارى بدون كلوت . قضيبه منتصب نحو السماء عملاق رهيب مخيف و هو يتحسس قضيبه و عينيه معلقتين
.. .......
انتظروا ماحدث ..
ولكنى ارتعش و ينتابني احساس غريب و وهج وسخونة ثم موجات وارتعاشات و تتدفق السوائل الدافئة من مهبلى تنساب تلسع لحم اردافى و افخاذى حتى قدماى .. عندما أشاهد خميس
خميس صبى فى الخامسة عشرة من عمره
أشعر بدفء بين شفتى فرجى و اتحسس بين شفتى مهبلى ذلك السائل الشفاف اللزج ينساب بلا انقطاع يتدفق كلما لامس انسان جسدى او اصطدام بثدييى ، حتى عندما اصدم بذراع كرسى او اضم مسند او مخدة الكنبة بين افخاذى التى التفت و امتلأت.. حتى إذا لمحت احداهن تتابع بعينيها اردافى ترتعش ممتلئة باللحم والدهن الثقيل و انا اخطو و المايل بدلال
ولكنى ارتعش و ينتابني احساس غريب و وهج وسخونة ثم موجات وارتعاشات و تتدفق السوائل الدافئة من مهبلى تنساب تلسع لحم اردافى و افخاذى حتى قدماى .. عندما أشاهد خميس
خميس صبى فى الخامسة عشرة من عمره
قوى العضلات عريض الأكتاف منتفخ الاديان مرتفع الصدر بدا الشعر الأسود ينبت فى صدره العارى دائما و هو يقف فى الحقل شبه عارى يضرب الأرض بالفاس او يقود حيوانات الحقل إلى الضريبة التى تقع خلف دارنا و بينها وبين القاعة الأخيرة نافذة صغيرة عالية قريبة من السقف ... احب ان أشاهد خميس يعمل و قضيبه شبه منتصب .. يدلك خميس بلا انقطاع فيزداد حجمه وانتفاخه ويتمدد طويلا نصف متر تقريبا غليظا كرجل الكرسى واكبر من قضيب الحمار الذى اعشق رؤيته ومتابعته بيدى كلما انفردت به فى الزريبة
فى غروب يوم صعدت على المقاطف و الجوالات و الزكايب فى قاعة الدار الاخيرة
و انا اريد ان اشاهد قضيب خميس و هو يتبول فى الزريبة و احيانا يستحم فى التواليت الملاصق و بدون ابواب
اخيرا تأكدت ظنونى عندما رأيت خميس يقف خلف الحمارة فى الضريبة و يدلك قضيبه و يدعك رأسه المنتفخة الكبيرة فى كس الحمارة .. سرعان ما انفرجت افخاذ الحمارة و نهقت آهات ضعيفة عندما دفع خميس قضيبه فى أعماق كس الحمارة و راح يضربه فى اعماقها بقوة مرارا وتكرارا و الحمارة تشهق و تتاوه و تغنج استمتاع بقضيب خميس الرهيب .. لقد شاهدت مرارا وتكرارا من قبل خميس ينيك الحمارة بقسوة و هى تعشقه وتنتظره باستمرار عند غروب الشمس كل ليلة . تعودت ان امارس تدليك كسى وةانا أشاهد
خميس ينيك الحمارة و أكرر ذلك عدة مرات تحت الغطاء أثناء الليل حتى شمس اليوم التالى ... و لكننى فى هذه الليلة قررت أن أخبر خميس باننى اعرف انه يحب الحمارة و ينيكها .. فأسرعت بغيرة و قلق إلى الزريبة و وقفت بجوار خميس فى صمت انظر إلى قضيبه يخرج ويدخل فى كس الحمارة .. فوجىء خميس بوجودى بجواره عندما وضعت كف يدى على ظهر الحمارة و نظرت فى عينيه ثم إلى قضيبه المرتعش يقذف اللبن على كف يدى على ظهر الحمارة و قلت له فى غضب مصطنع تمثيلى (يا قليل الادب .. إخص عليك .. موش حرام عليك تنيك الحمارة المسكينة التى لاتعرف شيئا؟؟)
اسرع خميس يخفى قضيبه المنتصب
المبلول باللبن المتدفق و هرب مسرعا خارج الزريبة
....
كانت فكيهة الشابة الجميلة فى الثلاثين زوجة المرحوم خالى تنادى كثيرا و تطلب من خميس ان يساعدها فى عمل الحقل او إصلاح شىء فى البيت او نقل اشياء ثقيلة فى بيتها المقابل لبيتنا .. و تخيلت انها تراودن خميس وتريده ان ينيكها بقضيبه الكبير ويركبها بعضلاته القوية .. فصعدت إلى حجرة فوق سطح بيتنا تكشف بيت فكيهة كله و رأيت خميس ينيك فكيهة فوق سريرها بقسوة و هى تغنج و تشجعه ليضرب قضيبه عميقا فى فتحتها الشرجية لآخره و ان لا يهتم بالدم الذى خرج من شق طيظها و يغطى قضيب خميس
العملاق و هى تمزق بزاز خميس بأضافرها .. تكررت هذه اللقاءات و قررت أن اجعل خميس و فكيهة يعرفان اننى رايتهما و اعرف العلاقة الجنسية بينهما . فراقبت فكيهة حتى رأيت خميس ينيكها بقوة فى طيظها و فتحت عليها الباب و دخلت و شددت شعر راسها وقلت لها فين المكرمة بتاعة اللحمة يافكيهة و اللا طيظك هى اللى ب تفرم زبر خميس بس ؟؟ صرخت فكيهة من المفاجأة و سقطت فى الأرض عند قدمى تقبلها و أسرعت انا أغادر البيت بسرعة بعد أن هرب خميس كالصاروخ شبه عارى و لم تستطع فكيهة اللحاق بى وهى عارية تماما ..
بعد ذلك اصبحت فكيهة و خميس عبيدا تحت قدمى خوفا من الفضيحة .. و جعلت
فكيهة تحكى لى كل شىء عن النيك و متعته و لذته وعذابه و شوقه و لوعتنى بما تافه وتقوله و قالت لى انها تريد أن ينيكنى خميس ..
ولكننى أردت أن لاتتدخل فكيهة ويكون لها علاقة او واسطة عندما ينيكنى خميس او اى انسان آخر ..
و ذهبت الى خميس فى الحقل فى صباح مبكرا جدا . كان ينام على ظهره شبه عارى بدون كلوت . قضيبه منتصب نحو السماء عملاق رهيب مخيف و هو يتحسس قضيبه و عينيه معلقتين
.. .......
انتظروا ماحدث ..
